يعتبر التنمر قضية يجب على الجميع التعامل معها في مرحلة ما من حياتهم. فهي تجربة يتعرض قد يعاني ضحاياها عاطفيا وجسديا. وتتبين الإحصاءات أن 28٪ من طلاب الولايات المتحدة في الفئة العمرية من 6 إلى 12 سنة قد عانوا من التنمر في فترة ما من حياتهم. وتعتبر قضية منتشرة عالمياً تؤثر على عدد كبير من الناس.
يعرف التنمر بأنه سلوك عدواني غير مرغوب فيه يمارس بالقوة أو عن طريق الإكراه أو التهديد أو سوء المعاملة ضد شخص أو مجموعة معينة من الناس. ويمارس هذا السلوك كنوع من المضايقة في فضاء العمل بشكل عام لتأكيد الهيمنة بمنطق الاختلاف الطبقي أو العرق أو الجنس أو المظهر أو السلوك أو السلطة المستخدمة عمومًا في فرض هذا السلوك السام.
وينقسم هذا النوع من الاضطهاد بشكل عام إلى نوعين رئيسين هما: -
أ. جسديا
ب. شفهيا
ج. علائقيا
د. تنمرا إلكترونيا
أ. تجمهرا
إحصائيات حول التنمر:
تهدد ظاهرة التنمر كخطر حياة الفرد في جميع أنحاء العالم. ويتأثر الأطفال بشكل خاص كفئة عمرية بشكل كبير من هذا السلوك السام الذي يميز الطبيعة البشرية. وقد تطورت الأمور لتصبح أسوء مع وجود العديد من الأفلام والأغاني والبرامج التلفزيونية حاليا التي أصبحت تناقش موضوع التنمر بشكل جدي.
وفيما يلي بعض الإحصاءات المثيرة للقلق:
لقد ساهم الارتفاع الملحوظ في استعمال مواقع التواصل الاجتماعي أو منصات التواصل الاجتماعي كما يسميها البعض في ظهور نوع من التنمر الإلكتروني.
وتنص هذه المنصات بوضوح تام على أنها موجهة للفئة التي يبلغ سنها 13 عامًا فما فوق. وعلى الرغم من ذلك، فلا يخفى أن يتجاوز أطفال لا حصر لهم ذلك بالكذب حول تاريخ ميلادهم. وتأتي النتيجة مخيبة تماما حيث قال 91٪ ممن أبلغوا عن التنمر الإلكتروني أنه لم يتم اتخاذ أي إجراء لحمايتهم.
علامات تشير إلى أن ابنك أو ابنتك تتعرض للتنمر:
يمكن أن يتخذ التنمر أشكالًا متعددة. فقد يكون عبارة عن تصيد عبر الإنترنت أو إيذاء جسدي أو تعذيب نفسي في المدرسة أو في أماكن أخرى. ويواجه الأطفال بشكل متزايد هذه الأشكال من الهجوم بسبب تزايد ثقافة الغيرة والتباهي والتفاخر والشعور وإشعار الآخرين بالدونية.
لكن إذا تأملت هذه العلامات، فستساعدك كونك أحد الوالدين في إيقاف تعرض أبنائك للتنمر في الوقت المناسب، وقد تكون من بين تلك العلامات ما يلي:
يمكن أن يتخذ التنمر عبر الإنترنت أشكالًا متعددة مثل التصيد أو سوء الاستخدام أو التعقب الإلكتروني أو الإهانات أو الهجمات الجماعية، وما إلى ذلك، مما قد يؤثر بشكل كبير على نفسية الشباب. ويحدث التنمر الالكتروني عبر العديد من المنتديات عبر الإنترنت التي يستخدمها الأطفال إلى حد كبير حيث يمكن أن يكب ويصبح مشكلة كبيرة قد يصل بالضحية أحيانا إلى وضع حد لحياته.
ويعتبر لزاما منع شبح التنمر عبر الإنترنت من الوصول لأطفالك وذلك عبر:
حفظ كلمات مرور حسابات أطفالك عبر الإنترنت معك طوال الوقت. والتحقق مرة واحدة كل فترة. حيث ستكون قادرًا على التحقق مما يحدث خلال اتصالهم بالإنترنت.
Spymaster Pro برنامج الرقابة الأبوية الرائد في السوق. إلا أنه لا يعتبر حلاً وحيدًا لمشكلتك، ولكن يمكن أن يساعد جهودك في منع أطفالك من أن يصبحوا ضحية لهذا الخطر.
فمع انتشار مواقع الإنترنت التي أصبحت متاحة أمام الجميع عبر الهواتف الذكية أصبحت ظاهرة التنمر تحصد ضحاياها أكثر من أي شيء آخر. ويمكن أن تساعدك المراقبة 24 * 7 من خلال Spymaster Pro مع ميزة التعقب في الوقت الفعلي على الاطلاع على كل ما يفعله أطفالك.
وفيما يلي بعض الطرق للقيام بذلك:
تنبيه المعلومات الحساسة: تغيير بطاقة SIM
يمكن ضبط تنبيهات المعلومات الحساسة على الهاتف المحمول المستهدف للحصول على تنبيهات فورية. فإذا تم تلقي أي مجموعة من الكلمات على هواتفهم المحمولة، فستتلقى التنبيهات. ويمكنك الذهاب إلى صفحة تنبيه المعلومات الحساسة للحصول على معلومات مفصلة. ومن بين التنبيهات المهمة نجد تنبيه تغيير بطاقة SIM الذي سيُعلمك إذا كان الطفل يستخدم تنبيهًا منفصلاً لإخفاء أسرار عنك بشأن تعرضه للتخويف أو التنمر.
يعتبر تتقب طفلك بعد المدرسة أيضًا خطوة عملية ومهمة يجب اتخاذها لمكافحة تهديد احتمال تعرض أطفالك للتنمر أو الابتزاز. وقد يستخدم أطفالك طريقًا أطول لتجنب مواجهة هذه المضايقات والابتزازات.
كما يمكن أن يكون استخدام خيار تعقب GPS في Spymaster Pro مفيدًا للغاية إذا كان أطفالك يسلكون طريقًا أطول للوصول إلى المدرسة والعودة منها. وإذا قام المتسلط أو المتنمر بنقلهم إلى موقع جديد، فستتنبه على الفور عند دخولك الأماكن التي من المفترض أن يمروا بها للوصول إلى المنزل والمدرسة.
أفكار أخيرة
إذا كنت تعتقد أن ابنك أصبح ضحية لمثل هذه الممارسة، فلا تتوانى في تجاهلها. فيجب عليك اتخاذ خطوات فورية واستعن بأداة تقنية مثل Spymaster Pro حتى لا تترك ابنك يقع فريسة لخطر التنمر بكل أشكاله القبيحة.
يعرض العالم الحالي المدفوع رقميا الأطفال إلى مجموعة واسعة من المحتوى عبر الإنترنت المتاح في…
هل تتحدث زوجتك مع شخص ما عبر الهاتف لساعات؟ هل يقوم ابنك بمسح سجل المكالمات…
هل تقضي العديد من الليالي لا يمكنك النوم تحاول معرفة "ما يدور في رأس صديقتك"؟…
عندما تسمع من عائلتك أو أصدقائك عن علاقة خارج نطاق الزواج ، لم تكن لتفكر…
كيف أراقب هاتف زوجتي بسرية؟ نفس السؤال الذي دائماً ما يطرأ على ذهنك؟ حسناً، إن…
التواصلجزءلايتجزأمنحياةالناس. بغضالنظرعنالفئةالعمريةللأشخاصالذينيرغبونفيإرسالواستقبالالرسائلالنصيةحتىيتمكنوامنالبقاءعلىاتصالبطريقةأفضل. سواءكانترسالةاحترافيةأوغيررسمية،غالبًامايستخدمالأشخاصالرسائلالنصيةللتواصلمعالجميعتقريبًا. يمكنللهاتفهذهالأيامأنيخبرناالكثيرعنشخصيةالشخص. علىالرغممنأنهذهالرسائلتجعلالتواصلسهلاً،إلاأنهاقدتفتحمجالًاللمشاكلأيضًا. يمكنلأطفالكوأحبائكاستخدامهافيأنشطةغيرمناسبة. حتىفيثقافةالشركةيمكنللموظفينتسريبالبياناتالماليةأوأيبياناتحساسةأخرىيمكنأنتحطمنسمعةالشركة. لتجنبأيمشاكليمكنأنتسببهاالرسائلغيرالصحيحةالواردةأدناهبعضالحلول. تطبيقاتالتجسس كيفيمكننيتحويلالرسائلالقصيرةمنأيرقمآخرإلىرقمي؟هذاالسؤالليسلهإجابةبسيطة. معالتقدمفينظامتشغيلالهواتف،أصبحمنالصعبجدًاعرضالرسائلالنصيةمنالهواتفالأخرى. ولكنهناكطريقةيمكنأنتساعدكفيعرضرسائلالأشخاصالآخرينعنبُعدبطريقةسهلةللغاية. كلماتحتاجههوتطبيقتجسس. برنامج سباي…